dallel عضو فعال
الجنس : المشاركات : 153 نقاط التميز : 109 تاريخ التسجيل : 04/05/2009
| موضوع: وسائل علاج مرض الزهايمر الخميس 28 مايو - 21:44 | |
| العلاج بالطب البديل أولاً: الاعشاب: كل من الكركم والجنسنغ و مطحون كل من اوراق البرسيم وبذوره واوراق النعناع والمرميةو البقدونس والكرفس وثمار الفلفل الحار و الزيتون والحبة السوداء، والجزر والجرجير والسبانخ والخس. ثانيا: الغذاء: يجب ان يتالف الغذاء الاسبوعي للمريض من المواد التالية: الخبز الاسمر بردته/نخالته والرز واسماك السلمون والسردين والتونة وكل الاسماك التى فيها زيوت، والمشمش والتفاح والفراولة والجرجير والثوم والبطيخ والماء المقطر والفول السوداني والعنب والبقوليات والبصل والشاي الاخضر. و زيت الزيتون والتفاح والحمضياتتجنب القهوة والتدخين والكولا والمعلبات وماء الحنفيات والادوية المخفضة للكولسترول وصفار البيض والدهون واللحوم الحمراء ,واستخدام أواني الالومنيوم .ومشاهدة التلفزيون لفترات طويلة. ثالثا : وسائل اخرى · الصيام يوم واحد في الاسبوع، عن الطعام، · الانتظام في الصلاة, وتلاوة القرآن,والقيام ببعض اعمال البر والخير. · شرب ثلاثة اكواب ماء مقطر ومثلها من عصير الفواكه والخضروات المذكورة في اعلاه · تخصيص اوقات للقراءة والاستماع أو المشاهدة ومتابعة الاحداث الجارية · الانتظام في هواية عملية أوذهنية,أو ممارسة الاعمال اليومية التي يهواها، · الاستماع الى الاخرين ,والحوار معهم,وتجنب العزلة. · التجول في حدائق الازهار والاماكن الخضراء أو الحقول والمزارع. · الاهتمام بالمظهر والملابس واستخدام العطور المفضلة · المشى و ممارسة التمارين الرياضية الخفيفة يوميا. علاج حالات "الزهايمر" باسنخام العقاقير:- علاج الأعراض: مثل اضطراب النوم، وكثرة الحركة، والتجوال، وعدم الاستقرار...ويمكن وصف الادوية المهدئة والمنومة بجرعات مناسبة اقل من المعتادة ولفترات قصيرة تحت اشراف طبي..- علاج تدعيمي مساند للمريض والأسرة، والاهتمام برعاية المربض والملاحظة الدائمة له والافضل رعاية المريض في مكنه وعدم اللجوء إلي الايواء بالمستشفيات وبيوت المسنين الا عند الضرورة.- العلاج الدوائي: يتم استخدام عدد من الأدوية القديمة والحديثة للعلاج، ومنها العقاقير التي تحسن الدورة الدموية ووظائف الجهاز العصبي وهى محدودة الفائدة رغم وصفها علي نطاق واسع في هذه الحالات.. والجيل الجديد من الادوية التي تحقق نتائج افضل يضم : - دونبزيل وريفاستجمين.. للحالات المبكرة والمتوسطة... - عقار ممانتين الحديث.. يعالج الحالات المتوسظة والشديدة، - بعض الحالات القابلة للعلاج والشفاء بعلاج الأسباب. ويمثل الجيل الجديد من الادوية التي بدأ استخدمها حالياً املاً جديداً في علاج الحالات التي لم يكن من الممكن السيطرة عليها من قبل ، فقد كان العلاج يتركز علي تخفيف الاعراض فمثلاً توصف الادوية التي تساعد علي النوم ، واخرى مهدئة للسيطرة علي اعراض القلق ، والحرص لأن فوائد الدواء ربما لا تساوى الاثار الجانبية المزعجة التي يسببها في هذه السن ، لذلك تبقي اهمية دور الاسرة ومؤسسات الرعاية التي تقدم خدماتها للمرضي ، وهذه المؤسسات متطورة جداً في الدول المتقدمة في صورة متطوعين ومراكز متخصصة وجمعيات ونوادى كلها خاصة برعاية مرضي الزهايمر واسرهم | |
|
dallel عضو فعال
الجنس : المشاركات : 153 نقاط التميز : 109 تاريخ التسجيل : 04/05/2009
| موضوع: رد: وسائل علاج مرض الزهايمر الخميس 28 مايو - 21:45 | |
| كيفية اكتشاف الحالات ..وهل الحالة مرض الزهايمر؟؟... اختبار الحالة العقلية المصغر (MMSE ) اختبار الحالة العقلية للمسنين يتألف من هذه المجموعة من الأسئلة التي تتعلق بمعلومات عن الشخص نفسه والزمان والمكان وبعض المعلومات العامة مع وضع درجة معينة لكل إجابة ثم تحديد الحالة العقلية بعد رصد مجموع درجات الإجابة ، والأسئلة هي : 1. الاسم ؟ 2. ما المكان الذى نحن فيه الآن ؟ 3. اليوم هو ... ؟ 4. في آي شهر ... ؟ 5. وفي آي سنة ؟ 6. كم عمرك ؟ 7. ما أسم الرئيس ؟ ( رئيس الدولة ، أو الملك ، أو رئيس الوزراء الحالي ) ملحوظة : هنا نحدد للشخص أسماء ثلاثة أشياء في الغرفة مثل النافذة والمنضدة والمقعد ، ونطلب منه أن يردد هذه الأسماء ؛ ثم نستمر : 8. ما هو تاريخ اليوم الوطني للدولة؟ (في اوربا يسألون عن تاريخ الحرب العالمية الأولي والثانية) 9. نطلب إليه أن يعد عكسياً من رقم 20 حتي رقم 1 .10.نسأله أن يذكر مرة أخرى أسماء الأشياء الثلاثة التي حددناها بالغرفة .ويتم حساب الدرجات بواقع درجة واحدة لكل إجابة صحيحة ، ولا يوجد أنصاف أو كسور للدرجات ويتم استنتاج الحالة العقلية وفقاً لمجموع الدرجات كالتالي :- إذا حصل علي 8 درجات فأكثر فالحالة العقلية طبيعية .- إذا حصل علي درجة كلية بين 4-7 فإنه مصاب باضطراب عقلي خفيف .- إذا كان مجموع الدرجات أقل من 4 فإن الحالة غالباً هي عته أو خرف الشيخوخة . الإسلام يقدم الحل ولعل أبلغ وأدق تعبير علي الإطلاق عما يحدث للإنسان في الشيخوخة هو ما ورد في سورة العصر وهي اقصر سور القرآن الكريم : " إن الإنسان لفي خسر " ، وهو تعبير عن حال الإنسان منا يبدوا أكثر ما يكون وضوحاً في الشيخوخة ، ولعل تعبير " ارذل العمر " الذي ورد في القرآن الكريم كوصف لمرحلة الشيخوخة ، والإشارة إلي أن الإنسان " يرد الى أرذل العمر " آي يعود إلي الوراء بتناقص وتدهور حالته لا يتسم فقط بالبلاغة بل أيضاً بالدقة العلمية في وصف أوضاع الإنسان مع تقدم السن، ومنذ خلق الإنسان حتى قبل أن يولد فإن كل يوم يمضي يقترب به نحو نهايته المنتظرة .. ومرحلة الشيخوخة تظهر فيها نتائج الخسارة بمختلف جوانبها ، فالمرء في الشيخوخة قد خسر الكثير من صحته وقوته ، وتتناقص أو تنعدم فرصته في الكسب، وقد يخسر ما يملك من أموال ، كما يخسر نفوذه وتأثيره علي الآخرين الذين يأخذون الانفضاض من حوله. ورسالة الإسلام -ذلك الدين القيم - في شمولها تتضمن كل ما يتعلق بحياة الإنسان, ونعود إلي تعاليم الدين في بحثنا عن حلول لمشكلة الشيخوخة ففيه دائماً حل لكل ما يصادفنا من مشكلات فالإسلام دين حياة ، والمنظور الإسلامي لموضوع الشيخوخة يتضمن وصفاً دقيقاً لحال الإنسان وتتضمن آيات القرآن الكريم وصفاً دقيقاً لحال الإنسان منذ بداية خلقه حتى قبل أن يخرج إلي الحياة ومراحل حياته المختلفة بداية بالطفولة إلي أن يشتد عوده ويبلغ رشده ثم يكتمل نضجه وفى النهاية الشيخوخة التي تشهد التدهور والتناقص الذي يشبه العودة إلي المراحل الأولى من الضعف في التكوين البدني والنفسي وكل القدرات والوظائف. وقد ورد ذكر ما يصيب الإنسان حين يمتد به العمر من تدهور في حالته ، وتغييرات تحدث في تكوينه ووظائفه الجسدية والعقلية يكون بمثابة النكوص إلي ما يشبه الحال التي كان عليها من الضعف عند بداية عهده بالحياة. ومن الاعتبارات الهامة التي نجد حلها في المنظور الإسلامي مسألة رعاية المسنين ، وهذه المسألة تشكل عبئاً على السلطات الرسمية في الدول الغربية ، ورغم ما يتوفر لهم من سبل الرعاية الطبية والاجتماعية إلا أن قضايا هامة تتعلق بالذين يقومون برعاية المسنين هناك ، والإنفاق على بنود خدمة المسنين صحياً واجتماعياً، وما يتعرض له المسنون بانتظام من سوء معاملة وإهمال كلها أمور تشغل بال الدوائر المختلفة ، وحل هذه المسألة من وجهة النظر الإسلامية كان فيما تضمنه القرآن الكريم من أوامر واضحة توصى الأبناء برعاية الآباء ، قال تعالى: "وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا" الإسراء (23) وقال تعالى : " ووصينا الإنسان بوالديه حسناً "العنكبوت ( وقال تعالى: " ووصينا الإنسان بوالديه" لقمان (14 ) ولقد ثبت بم لا يدع آي مجال للشك أن رعاية كبار السن بهذا الأسلوب تحفظ لهم كرامتهم وتوفر لهم السلام النفسي في أيامهم الأخيرة وهذا يفوق كثيراً كل ما تقدمه لهم مجتمعات الغرب من خدمات لم تنجح حتى الآن في توفير السعادة لهم في دور المسنين أو في العزلة التي تؤدى بهم إلي التفكير في الانتحار، أما المنظور الإسلامي لحل مشكلة الشيخوخة بالوقاية والعلاج، فيتمثل في القبول بأمر الله تعالي بنفس مطمئنة حتى ينعم الانسان بالسلام النفسي، كما أن عليه أن يعمل وهو في مرحلة القوة والشباب علي أن يكون موفور الصحة والقوة حتى يظل في حالة من العافية حين يستقبل الشيخوخة، وهذا ما جاء في الأحاديث الشريفة .. هذا عن الوقاية أما بالنسبة لحل مشكلة الشيخوخة برعاية من يتقدم به العمر ففي التوصية التي وردت في آيات القرآن الكريم برعاية الآباء والأمهات حين يتقدم بهم السن وعدم الأقدام علي آي عمل أو قول يسبب لهم التأذي فهذا التكريم هو ما يليق بما قدموه لنا حين قاموا بتربيتنا والعناية بنا في الصغر. إن المنظور الإسلامي لما يتعلق بقضايا الشيخوخة وجوانبها المختلفة لا يقتصر فقط علي ما ذكرنا من نماذج في هذا العرض الموجز لكنه يشتمل علي دعوة إلي التأمل في مسألة الحياة والموت,وأحوال الناس في مراحل العمر, وأعمال الإنسان في الدنيا بصفة عامة، والدعوة إلي التأمل والتفكر في هذه الأمور لمزيد من الفهم وأخذ العبرة والعظة يحث عليها ديننا الإسلامي حتى يتمكن الإنسان من القبول بأمر الله وسنته في خلقة، ويحمد الله سبحانه علي كل حال . | |
|
cannavaro عضو أساسي
الجنس : المشاركات : 5660 نقاط التميز : 3214 تاريخ التسجيل : 13/03/2009
| موضوع: رد: وسائل علاج مرض الزهايمر الخميس 28 مايو - 23:34 | |
| | |
|