منتديات صبرة الثقافية
اهلا و سهلا و مرحبا،، اذا كنت عضوا من منتديات صبرة الثقافية فتفضل معنا،، ان كنت زائرا لنا فنتمنى أن تتفضل و تسجل نفسك كعضو في هذا الصرح العظيم،، واصلونا ولا تفاصلونا
ادارة المنتدى بالنيابة عن كل الاعضاء تتمنى لكل نازل قضاء وقت ممتع في رحاب بيتنا الثاني
منتديات صبرة الثقافية
اهلا و سهلا و مرحبا،، اذا كنت عضوا من منتديات صبرة الثقافية فتفضل معنا،، ان كنت زائرا لنا فنتمنى أن تتفضل و تسجل نفسك كعضو في هذا الصرح العظيم،، واصلونا ولا تفاصلونا
ادارة المنتدى بالنيابة عن كل الاعضاء تتمنى لكل نازل قضاء وقت ممتع في رحاب بيتنا الثاني
منتديات صبرة الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
العميل007
عضو أساسي
عضو أساسي
العميل007


الجنس : ذكر
المشاركات : 6271
نقاط التميز : 5308
تاريخ التسجيل : 08/05/2009

كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة Empty
مُساهمةموضوع: كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة   كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة I_icon_minitimeالإثنين 25 مايو - 15:31

اجتماع جيوش أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب
(الجزء الأول، وهو مستل من كتابنا " دعوة إلى الحكمة والتعقل").

الحمدُ للهِ الواحدُ الوترُ الرحيمُ البّر، عالمُ الغيب والشهادة والسّر والجهر، مُصعد الكّلم الطيب، ومنزل القطر، أحمده وهو أهل الحمد والشكر، وبيده النفع والضر.
وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، المؤمَّل لحطِّ الوزر، ورفع الإصر، وإسبال الستر، وإلهام الصبر، شهادة مرغمة لأهل البدعة والإرهاب والشرك والكفر، وسارّة لأهل السنة المأمورين بالصلاة والصيام والحج والنحر.
وأشهد أن محمدا عبده ورسوله القائل: (أنا ولدُ آدم ولا فخر)، المبعوث من خير العرب؛ وهم قريش أولاد لؤي بن غالب بن فهر.
أما بعد:
إنَّ الأعمالَ الإجراميةَ والخسِيسَةَ، التي تعرضت لها الجزائر الأبية، موطن السّلم والمصالحة، والأمل والوئام؛ يوم (23 ربيع الأول 1428)، -ومازالت تتعرض لبعضها في أماكن متفرقة(1) - على أيدي أبنائها المغرر بهم والتائهين عن سواء السبيل؛ تزيد أهل السّنة والحديث في الجزائر النجلاء تمسكا بمنهج الصّحابة الأبرار، وسيرا على طريقة السّلف الأخيار، وقُدُما لكشف فيلق البدعة والفساد والدّمار، وعَزما على بثّ الصُّلح في الأنفس والأوطان والغِمار، واجتهادا في دحض مخطط دعاة الإرهاب والتغريب المسنود من الغرب، بكلّ بَسالة وصدق وإصرار؛ استجابة لأوامر الله تعالى العزيز الجبَّار، وسيرا على منهج رسول الله النبي المختار، وتحقيقا لكليات الإسلام العظيمة والمليئة بالأنوار.
فيلق منبوذ في كلّ الأرجاء، مكروه عند الأنفس السليمة، بائس تاعس، يعيش في الحنادس، مقلوب المواقف راكس، يلفظ أنفاسه الأخيرة، يريد أن يثبت للعالم من خلاله تململه وتخبطه، ومشروعه الدّامس، أنه قادر على هزِّ كيان دولةٍ مسلمةٍ، وبث الرُّعب في صفوف مواطنيها المسلمين، ورمس وطمس معالم الصّلح والأمل الذي أشرق شعاعه -وإن كان خافتا- على تلال وربوع الوطن الحبيب.

ألست مُنتهيا عن نحت أثلتنا**ولست ضائرها ما أطّّت الإبلُ.
كناطحٍ صخرةً يوما ليوهِنَها**فلم يضرها وأوهَى قرنَه الوعلُ.

جماعةٌ خاسرةٌ كونا وشرعا -والله المستعان- تأملُ أن تدخل بوابة التّاريخ، ولكنّ على مفهوم ذلك الرّجل الذي تنكَّبه المؤرخون لإفلاسه في جميع الفنون، فأراد أن يُلفت انتباه أهلِ الصُّنعة إليه فاختار موسِم الحجّ، ويوم أن أفاض النّاس مِن مُزدلفة إلى مكَّة لأداء طواف الإفاضة، ارتقى المفلس على حافة بئر زمزم، وصرخ بأعلى صوته، فلمّا التفت إليه المؤرخون قام وبال في البئر، فدوّن أهل الصُّنعة من المؤرخين في كتبهم أنّه في سنة كذا بال فلان بن فلان في بئر زمزم!.
وهكذا الحال مع زُمرة الإفساد والإجرام هداهم الله ورزقهم العقل السّالك، فإنّ الدَّوِيَ الذي أفزعوا به الأبرياء شبيهٌ ببول ذلك المفلس في بئر زمزم!.

يأبى الفتى إلاّ اتباع الهوى ***ومنهج الحقّ له واضح.

ثمّ الغريب والأنكى، وكارثة الكوارث أن رأس القوم، وزعيمهم في المغرب العربي زعموا، ومُقدَّم الفيلق إلى الهلاك كما صرّحوا؛ بدا سامدا رأسه في وسائل الإعلام وهو يُعرب عن ابتهاجه بما صنع، وعن تلذُّذِه بأشلاء الأبرياء التي قطع، واصفا غدره وختره بالمسلمين الأبرياء والعزل أنّه غزوةُ بدر الكبرى في المغرب العربي كذبا وزورا، وتجنيا على السيرة النّبوية العطرة!!، ثم يتمادى في حقارته وسُفُولِه هداه الله إلى منهج السّلف، ويقوم بإهداء خِزيه ونذالته إلى المسلمين في العالم كلِّه، وقد قال تعالى في سورة يونس ﴿قُلْ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ﴾، وصدق النّبي صلى الله عليه وسلم حين قال من حديث أبي مسعود البدري: (إذا لم تستح فاصنع ما شئت)(2).
ولو كان رأسُ القوم واعيا في حديثه، ومُدركا لفعله البشع، وعالما بمآل جُرمه، وخطره على الأمة الإسلامية، وشاعرا بالخزي الذي جلبه إلى نفسه وإلى أمته الضعيفة، وقبل كلّ ذلك مستحضرا لمراقبة الله، وخبيرا بمنهج السّلف الصالح في التعامل مع المخالف؛ لما والس ودلّّس، ووصف غدره بغزوة نصر اللهُ فيها أهلَ الحقّ صدقا، وخذل فيها صناديدَ الكفر حقّا، وكان عليه هداه الله إلى السنّة الغراء أن يُسمي صنعته؛ (غَدرَة فيلق الموت) بالأمة الإسلامية بعد أنْ مدّ الشعب الجزائري المسلم إليه يده.
ثم هذه الأعمال البشعة شرعا وعقلا؛ كان على رأس القوم أن يَزُفّّها إلى المحافظين في الكونجرس الأمريكي، وإلى اللّوبي الصهيوني، وإلى دُعاة عقيدة (هرمجيدون)، وإلى فليق مقتضى الصدر الرافضي، وإلى دعاة الإقصاء والتغريب؛ لأنّهم أوّل من يستفيد من جرم الانتحاريين، وأوّل من يتغذّى من خزيهم ويتقوّت، ولهذا تجد دُول الكفر في قرار أنفسهم، وأحيانا علنا دون خجل يتمنون لدعاة الدّمار الزيادةَ في الإفساد، والمضاعفةَ في الإجرام، فتراهم من الفينة إلى الأخرى يطلقون إنذارا بقرب هجوم إرهابي على دولة من الدوّل، ويبثون الفزع في أنفس الناس، وأحيانا يقع ما كانوا يحذرون وكأنهم يديرون مشروع الدّمار والإفساد مع دعاة الإرهاب والدمار من مركز عمليات واحدة، والله المستعان!.
إنَّ ابنَ الجزائر الغراءِ -والمحروسة بإذن المولى من كيد الأعداء- قد ارتقى إلى مستوى من المعرفة والعلم، ما يخوِّل له التعامل مع دعاة الإبادة الجماعية، وصُنَّاع الإرهاب، وأعوانهم مِن وراء البحر بكل حِنكة ودراية، وما يجعله يفرق بين دُعَاةِ الحقِّ؛ الذين هم صِدقا على منهج السّلف الصّالح في الأقوال والأعمال؛ يسعون إلى بناء أوطانهم بالحكمة والموعظة الحسنة، ويقتفون خُطى الأنبياء في السيّر إلى الله، وإصلاح ما أفسد النّاس، ويدعون الخلق إلى الحق بأمر الله تعالى، والذين يصدق فيهم قولُ الله تعالى في سورة الأنبياء: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ﴾، وبين دعاة الإجرام والفساد والإفساد باسم الدين ومنهج السّلف، التائهين في يمّ الشبهات، والغارقين في مستنقعات أهل الضلال، الذين مِن عَمَاهم تراهم يُغَيِّرون أسماء تنظيماتهم في كل عام مرة أو مرتين؛ فمن الجيش الإسلامي، إلى السّلفية القتالية في المغرب العربي، ، إلى ...إلى...إلى.. والذين أخبر الله عن نظرائهم في سورة القصص فقال: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنصَرُونَ﴾.
ولن يتمكن صُنّاع الإرهاب إن شاء الله الحكيم من فؤاد ابن الجزائر المسلم لِـهزِّه وبثّ الرُّعب فيه، وملئه بالخور والهلع، بعد ما أدرك مخططهم، ووقفَ على قول المصطفى صلى الله عليه وسلم فيهم أكثر من عشرين مرة: (كُلَّما خَرَجَ قرنٌ قُطِع)(3)، وإن كانوا بغدرهم ومكرهم قد أسالوا بعض قطرات دمه، أو شققوا جدران بيته، فإن فؤاده موصول بالله تعالى، وما كان بالله ولله فلن يضره طيش الخاسئين.
وقد فهم كذلك الشّعبُ الجزائري الأبيّ: أنّ الإسلام الحقّّّ بريء من حَسَكِ الانتحاريين، فنصوصه الشرعية، ومقاصده وآدابه المرعية، جاءت بتحريم قتل الأنفس المعصومة أصالة أو بالعهد والذمّة، وإزهاق الأرواح الآمنة بالشُّبه، وتدمير الممتلكات، والاعتداء على الأموال والحقوق، والسّعي في الأرض بالفساد، واغتيال الأبرياء بشبهة إحياء السنن المهجورة على تصوُّر فيلق الإفساد! فقد قال الله تعالى محذرا من هذه الفِعال الشّنيعة: ﴿وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيِهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الفَسَادَ﴾، وقد حرّم الإسلامُ الحنيف الظُلم وعدّه من الكبائر، وأمر بالقسط والعدل حتى مع العدو المشاحن، ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾، ونهى بنصوصه النيِّرة عن سلوك العنف والفظاظة فقال تعالى: ﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ﴾، وقال نبي المرحمة صلى الله عليه وسلم كما في صحيح مسلم(4) من حديث جابر: «من يُحرم الرِّفقُ يحرم الخير»، وقال أيضا من حديث عائشة رضي الله عنها في صحيح مسلم(5): «إن الرِّفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا نُزِع من شيء إلا شانه».
إنّ الشّعب الجزائري المسلم حين وصل إلى هذا القِسط من المعرفة نفض يديه من صُنّاع الإرهاب بكل أشكالهم وألوانهم، واختار سبيل الإصلاح والسّلم، والتعامل مع الخلق بالتي هي أحسن للتي هي أقوم، وتمثّل قول الشاعر:
نحنُ التّارِكُون لِمَا سَخِطنا**ونحنُ الآخِذون لِمَا رَضِينَا.
إنّ الشّعب الجزائري المسلم كره العنف والإرهاب والفساد، وتفطن لمنهج دعاة الإقصاء والتغريب والفتنة، وإذا نبذ شيئا فلن يستطيع أحدٌ على إجباره للسير خلفه، وقد رضي بالصّلح والسِّلم بضوابطه الشرعية، وجعله منهج حياة، ولن يقدر أحد أن يحُول بينه وبين ما أخذ لعزته وارتفاع شأنه.
ولا أريد أن أخوض في التحاليل السّياسية، وتخمينات الصحافيين والسياسيين الدائرة حول أسباب التفجيرات، ومن وراءها، ومن يقف وراءها، وما هي أخطارها على الحوض الإفريقي، وغيرها من الأسئلة؟ فلهذا الفصل الشّائك والمشبوه مربعٌ خاصّ به، ولكن أريد أن ألفت انتباه القُرَّاء الكرام، ومَن يقف على جزئنا من المنصفين إلى بعض الأسباب دون إسهاب، زجّت بالمغرر بهم من أبناء الأمة ليتبنوا منهج الخوارج،كسبيلٍ لرفع راية الجهاد، وتحرير العباد، وتطهير البلاد، والقضاء على المرتدين وأهل العناد، على زعمهم البائد. هداهم الله إلى منهج السّلف الصالح، وطهره قلوبهم من عفن الخوارج، ودُعاة الدّمار آمين، ثم ختمت الدعوة بذكر ما يجب على المسلمين فعله حين تحل الفتن بديارهم بصيغة الإيجاز، والله أسأل أن أكون وفقت في إيقاظ العقل النائم، أو تحريره من الأوهام وشبه الخوارج، مصداقا لقوله تعالى في سورة الأعراف: ﴿وَإِذَ قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُواْ مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ﴾.
وكتبه: أبو عبد الباري عبد الحميد أحمد العربي الجزائري.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sabra.ahlamontada.net
cannavaro
عضو أساسي
عضو أساسي
cannavaro


الجنس : ذكر
المشاركات : 5660
نقاط التميز : 3214
تاريخ التسجيل : 13/03/2009

كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة   كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة I_icon_minitimeالإثنين 25 مايو - 17:30

كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة Basmala

كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة 84%20(5)


كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة 84%20(20)

Cool.gif" border="0" alt=""/>

كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة T-w%20(20)

كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة T-w%20(17)
كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة T-w%20(32)
كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة 8574
كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة 8576
كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة 8588

كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة Hit

كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة 40c7f0d145
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
lechasseur
عضو أساسي
عضو أساسي
lechasseur


الجنس : ذكر
المشاركات : 7039
نقاط التميز : 3148
تاريخ التسجيل : 16/03/2009

كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة   كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة I_icon_minitimeالأحد 31 مايو - 13:15

كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة Basmala

كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة 34

كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة 130rq

كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة 8165

كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة Slemat
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كلمات أهل الحديث لصد زحف دعاة الإرهاب و التفجير بالجزائر الحبيبة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نزهة سياحية بالجزائر الحبيبة
» أنا مع الإرهاب
» أمي الحبيبة
» تحيا جزائري الحبيبة
» تحيا جزائري الحبيبة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات صبرة الثقافية :: المنتديات الإسلامية على مذهب السنة و الجماعة :: المنتدى الإسلامي العام :: الدعوة والإرشاد-
انتقل الى: