منتديات صبرة الثقافية
اهلا و سهلا و مرحبا،، اذا كنت عضوا من منتديات صبرة الثقافية فتفضل معنا،، ان كنت زائرا لنا فنتمنى أن تتفضل و تسجل نفسك كعضو في هذا الصرح العظيم،، واصلونا ولا تفاصلونا
ادارة المنتدى بالنيابة عن كل الاعضاء تتمنى لكل نازل قضاء وقت ممتع في رحاب بيتنا الثاني
منتديات صبرة الثقافية
اهلا و سهلا و مرحبا،، اذا كنت عضوا من منتديات صبرة الثقافية فتفضل معنا،، ان كنت زائرا لنا فنتمنى أن تتفضل و تسجل نفسك كعضو في هذا الصرح العظيم،، واصلونا ولا تفاصلونا
ادارة المنتدى بالنيابة عن كل الاعضاء تتمنى لكل نازل قضاء وقت ممتع في رحاب بيتنا الثاني
منتديات صبرة الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تخيل فتحت بريدك فوجدت هذه الرسالة بماذا سترد عليها ؟ ؟؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mohamed reda
عضو أساسي
عضو أساسي
mohamed reda


الجنس : ذكر
تخيل فتحت بريدك فوجدت هذه الرسالة بماذا سترد عليها ؟ ؟؟ _10
المشاركات : 2682
نقاط التميز : 4529
تاريخ التسجيل : 19/03/2009

تخيل فتحت بريدك فوجدت هذه الرسالة بماذا سترد عليها ؟ ؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: تخيل فتحت بريدك فوجدت هذه الرسالة بماذا سترد عليها ؟ ؟؟   تخيل فتحت بريدك فوجدت هذه الرسالة بماذا سترد عليها ؟ ؟؟ I_icon_minitimeالإثنين 13 يوليو - 23:43

تخيل فتحت بريدك فوجدت هذه</SPAN> </SPAN>الرسالة بماذا سترد عليها ؟ ؟؟</SPAN>
</SPAN>اذا كنت تحبني بصدق...فلا ترحل وتتركني</SPAN>
</SPAN>لان رحيلك</SPAN> ...</SPAN> ينزع الحياة من احشاء روحي</SPAN>
</SPAN></SPAN>

موضوع شوي طويــــل لكن فعلا يستحق القراءة</SPAN>
تخيل فتحت بريدك فوجدت هذه الرسالة بماذا سترد عليها ؟ ؟؟ Icon
</SPAN>رسالة</SPAN></SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></STRONG>من أمك</SPAN></SPAN></STRONG> :</SPAN></SPAN></STRONG>

</SPAN>يا بني.. هذه رسالة مكلومة من</SPAN> </SPAN>أمك المسكينة.. كتبتُها على استحياء بعد تردد وطول إنتظار</SPAN> ..
</SPAN>أمسكتُ بالقلم</SPAN> </SPAN>مرات فحجزته الدمعة! وأوقفتُ الدمعة مرات، فجرى أنين القلب</SPAN> .
</SPAN>يا بني.. بعد</SPAN> </SPAN>هذا العمر الطويل أراك رجلاً سوياً مكتمل العقل، متزن العاطفة</SPAN> ..
</SPAN>ومن حقي</SPAN> </SPAN>عليك أن تقرأ هذه الورقة</SPAN>
</SPAN>وإن شئت بعد فمزقها كما مزقت أطراف قلبي من قبل</SPAN> !
</SPAN>يابني.. منذ خمسة وعشرين عاماً كان يوماً مشرقاً في حياتي عندما أخبرتني</SPAN> </SPAN>الطبيبة أني حامل</SPAN> !
</SPAN>والأمهات يا بني يعرفن معنى هذه الكلمة جيداً</SPAN> !
</SPAN>فهي مزيج من الفرح والسرور، وبداية معاناة مع التغيرات النفسية</SPAN> </SPAN>والجسمية</SPAN> .
</SPAN>وبعد هذه البُشرى حملتُك تسعة أشهر في بطني فرِحةً جذلى؛ أقوم</SPAN> </SPAN>بصعوبة، وأنام بصعوبة</SPAN>
</SPAN>وآكل بصعوبة، وأتنفس بصعوبة</SPAN> ....
</SPAN>لكن ذلك كله لم</SPAN> </SPAN>ينتقص من محبتي لك وفرحي بك</SPAN> !!!
</SPAN>بل نَمَت محبتُك مع الأيام، وترعرع الشوق</SPAN> </SPAN>إليك</SPAN> !
</SPAN>حملتك يا بني وهناً على وهن... وألماً على ألم</SPAN> ..
</SPAN>أفرح</SPAN> </SPAN>بحركتك، وأُسر بزيادة وزنك، وهي حمل عليَّ ثقيل</SPAN> !
</SPAN>إنها معاناة طويلة أتى</SPAN> </SPAN>بعدها فجر تلك الليلة التي لم أنم فيها</SPAN>
</SPAN>ولم يغمض لي فيها جفن، ونالني من</SPAN> </SPAN>الألم والشدة والرهبة والخوف ما لا يصفه قلم</SPAN>
</SPAN>ولا يتحدث عنه لسان.. إشتد بي</SPAN> </SPAN>الألم حتى عجزت عن البكاء</SPAN> ...
</SPAN>ورأيت بأم عيني الموت مرات عديدة! حتى خرجت إلى</SPAN> </SPAN>الدنيا</SPAN>
</SPAN>فامتزجت دموع صراخك بدموع فرحي</SPAN>
</SPAN>وأزالت كل آلامي وجراحي، بل</SPAN> </SPAN>حنوت عليك مع شدة ألمي</SPAN>
</SPAN>وقبَّلتُك قبل أن تنال منك قطرة ماء</SPAN> !
</SPAN>يا</SPAN> </SPAN>بني.. مرت سنوات من عمرك وأنا أحملك في قلبي وأغسلك بيدي</SPAN>
</SPAN>جعلت حجري لك</SPAN> </SPAN>فراشاً، وصدري لك غذاء</SPAN> ..
</SPAN>سهرت ليلي لتنام.. وتعبت نهاري</SPAN> </SPAN>لتسعد</SPAN> ..
</SPAN>أمنيتي كل يوم أن أرى ابتسامتك</SPAN> ..
</SPAN>وسروري في كل لحظة أن تطلب</SPAN> </SPAN>شيئاً أصنعه لك، فتلك هي منتهى سعادتي</SPAN> !
</SPAN>ومرت الليالي والأيام وأنا على</SPAN> </SPAN>تلك الحال خادمة لم تقصر</SPAN>
</SPAN>ومرضعة لم تتوقف، وعاملة لم تسكن، وداعية لك بالخير</SPAN> </SPAN>والتوفيق لا تفتر</SPAN>
</SPAN>أرقبك يوماً بعد يوم حتى اشتد عودك، واستقام شبابك، وبدت</SPAN> </SPAN>عليك معالم الرجولة</SPAN>
</SPAN>فإذا بي أجري يميناً وشمالاً لأبحث لك عن المرأة التي</SPAN> </SPAN>طلبت</SPAN> !
</SPAN>وأتى موعد زواجك ، واقترب زمن زفافك</SPAN> ....
</SPAN>فتقطع قلبي، وجرت</SPAN> </SPAN>مدامعي، فرحة بحياتك الجديدة، وحزناً على فراقك</SPAN> !
</SPAN>ومرت الساعات ثقيلة،</SPAN> </SPAN>واللحظات بطيئة</SPAN>
</SPAN>فإذا بك لست ابني الذي أعرفك</SPAN>
</SPAN>اختفت ابتسامتك، وغاب</SPAN> </SPAN>صوتك، وعبس محياك، لقد أنكرتني وتناسيت حقي</SPAN> !
</SPAN>تمر الأيام أراقب طلعتك، وأنتظر</SPAN> </SPAN>بلهف سماع صوتك</SPAN> ...
</SPAN>لكن الهجر طال والأيام تباعدت! أطلت النظر على الباب فلم</SPAN> </SPAN>تأت</SPAN> !
</SPAN>وأرهفت السمع لرنين الهاتف حتى ظننت بنفسي الوسواس</SPAN> !
</SPAN>هاهي</SPAN> </SPAN>الليالي قد أظلمت، والأيام تطاولت، فلا أراك ولا أسمع صوتك</SPAN>
</SPAN>وتجاهلت من قامت</SPAN> </SPAN>بك خير قيام</SPAN> !
</SPAN>يا بني لا أطلب إلا أقل القليل</SPAN> ..
</SPAN>إجعلني في منزلة</SPAN> </SPAN>أطرف أصدقائك عندك</SPAN>
</SPAN>وأبعدهم حظوة لديك</SPAN> !
</SPAN>إجعلني يا بني إحدى محطات</SPAN> </SPAN>حياتك الشهرية لأراك فيها ولو لدقائق</SPAN> ..
</SPAN>يابني.. إحدودب ظهري، وارتعشت</SPAN> </SPAN>أطرافي، وأنهكتني الأمراض</SPAN>
</SPAN>وزارتني الأسقام.. لا أقوم إلا بصعوبة، ولا أجلس</SPAN> </SPAN>إلا بمشقة، ولا يزال قلبي ينبض بمحبتك</SPAN> !
</SPAN>لو أكرمك شخص يوماً لأثنيت على حسن</SPAN> </SPAN>صنيعه</SPAN>
</SPAN>وجميل إحسانه.. وأمك أحسنت إليك إحساناً لا تراه ومعروفاً لا</SPAN> </SPAN>تجازيه</SPAN> ..
</SPAN>لقد خدمتك وقامت بأمرك سنوات وسنوات</SPAN> !
</SPAN>فأين الجزاء والوفاء؟</SPAN> ! </SPAN>ألهذا الحد بلغت بك القسوة وأخذتك الأيام؟</SPAN> !
</SPAN>يا بني.. كلما علمت أنك سعيد في</SPAN> </SPAN>حياتك زاد فرحي وسروري</SPAN> ..
</SPAN>وأتعجب وأنت صنيع يدي</SPAN> ...
</SPAN>أي ذنب جنيته حتى</SPAN> </SPAN>أصبحت عدوة لك لا تطيق رؤيتي وتتثاقل زيارتي؟</SPAN> !
</SPAN>هل أخطأت يوماً في معاملتك،</SPAN> </SPAN>أو قصرت لحظة في خدمتك؟</SPAN>
</SPAN>إجعلني من سائر خدمك الذين تعطيهم</SPAN> </SPAN>أجورهم</SPAN> ..
</SPAN>وامنحني جزءاً من رحمتك... ومُنَّ عليَّ ببعض أجري.. وأحسن فإن</SPAN> </SPAN>الله يحب المحسنين</SPAN> !
</SPAN>يا بني أتمنى رؤيتك لا أريد سوى ذلك</SPAN> !
</SPAN>دعني أرى</SPAN> </SPAN>عبوس وجهك وتقاطيع غضبك</SPAN> ...
</SPAN>يا بني.. تفطر قلبي، وسالت مدامعي، وأنت حي</SPAN> </SPAN>ترزق</SPAN> !
</SPAN>ولا يزال الناس يتحدثون عن حسن خلقك وجودك وكرمك</SPAN> !
</SPAN>يا بني</SPAN> .. </SPAN>أما آن لقلبك أن يرق لامرأة ضعيفة أضناها الشوق، وألجمها الحزن</SPAN> !
</SPAN>جعلت الكمد</SPAN> </SPAN>شعارها، والغم دثارها! وأجريت لها دمعاً، وأحزنت قلباً، وقطعت رحماً</SPAN> ..
</SPAN>يا</SPAN> </SPAN>بني هاهو باب الجنة دونك فاسلكه، واطرق بابه بابتسامة عذبة، وصفح جميل، ولقاء</SPAN> </SPAN>حسن</SPAN> .
</SPAN>لعلي ألقاك هناك برحمة ربي </SPAN></SPAN></STRONG>
</SPAN></SPAN></STRONG>التوقيع</SPAN></SPAN></STRONG> :
</SPAN></SPAN></STRONG>والدتك المنسية</SPAN></SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></STRONG>
</SPAN>اعزائي فماذا ستكون رسالتكم وردكم لهذه الرساله لو</SPAN> </SPAN>تم ارسالها لكم من امكم الحنون ؟؟</SPAN> </SPAN>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sabra.ahlamontada.net
lechasseur
عضو أساسي
عضو أساسي
lechasseur


الجنس : ذكر
المشاركات : 7039
نقاط التميز : 3148
تاريخ التسجيل : 16/03/2009

تخيل فتحت بريدك فوجدت هذه الرسالة بماذا سترد عليها ؟ ؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: تخيل فتحت بريدك فوجدت هذه الرسالة بماذا سترد عليها ؟ ؟؟   تخيل فتحت بريدك فوجدت هذه الرسالة بماذا سترد عليها ؟ ؟؟ I_icon_minitimeالثلاثاء 14 يوليو - 11:30

بســـــم الله الرحـــــــمن الرحيـم

ألف شكر على هدا الموضوع المتميز
تخيل فتحت بريدك فوجدت هذه الرسالة بماذا سترد عليها ؟ ؟؟ Post-38798-1210792414

مع أحر تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تخيل فتحت بريدك فوجدت هذه الرسالة بماذا سترد عليها ؟ ؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تخيل فتحت بريدك فوجدت هذه الرسالة بماذا سترد عليها ؟ ؟؟
» بماذا تفكر الفتاة وهي بفراشها؟؟
» اقرا الجملة وقولي بماذا تحس
» بماذا أوصت أم ابنتها عند الزواج؟
» التخلص من الرسالة المزعجة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات صبرة الثقافية :: منتديات الأسرة :: الاسرة-
انتقل الى: