منتديات صبرة الثقافية
اهلا و سهلا و مرحبا،، اذا كنت عضوا من منتديات صبرة الثقافية فتفضل معنا،، ان كنت زائرا لنا فنتمنى أن تتفضل و تسجل نفسك كعضو في هذا الصرح العظيم،، واصلونا ولا تفاصلونا
ادارة المنتدى بالنيابة عن كل الاعضاء تتمنى لكل نازل قضاء وقت ممتع في رحاب بيتنا الثاني
منتديات صبرة الثقافية
اهلا و سهلا و مرحبا،، اذا كنت عضوا من منتديات صبرة الثقافية فتفضل معنا،، ان كنت زائرا لنا فنتمنى أن تتفضل و تسجل نفسك كعضو في هذا الصرح العظيم،، واصلونا ولا تفاصلونا
ادارة المنتدى بالنيابة عن كل الاعضاء تتمنى لكل نازل قضاء وقت ممتع في رحاب بيتنا الثاني
منتديات صبرة الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كتب حذر العلماء من قراءتها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
العميل007
عضو أساسي
عضو أساسي
العميل007


الجنس : ذكر
المشاركات : 6271
نقاط التميز : 5308
تاريخ التسجيل : 08/05/2009

كتب حذر العلماء من قراءتها Empty
مُساهمةموضوع: كتب حذر العلماء من قراءتها   كتب حذر العلماء من قراءتها I_icon_minitimeالسبت 6 يونيو - 12:46

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

عن كتــــاب

تنبيه الغافلين

لأبى الليث نصر بن محمد بن أحمد بن إبراهيم السمرقندى المتوفى سنه 375 هجريه


وهو من الكتب المنتشرة جداً والسهل تداولها وتباع غالباً فى معظم المكتبات وأسواق الكتب وهو من الكتب التى تبهر العامه من غير الواعين والمتخصصين ومن هنا كانت الخطورة 000


قال الإمام الذهبي في ترجمته في السير (16/323) : صَاحبُ كِتَابِ (تنبيهِ الغَافلينَ) ... وَتَرُوجُ عَلَيْهِ الأَحَادِيثُ الموضُوعَةُ .ا.هـ .

قال الذهبي في " تاريخ الإسلام " في ترجمته ( حوادث 351 - 380 ) : وفي كتاب " تنبيه الغافلين موضوعات كثيرة . ا.هـ .

وقال أبو الفضل الغماري في " الحاوي " (3/4) : وكتاب " تنبيه الغافلين " يشتمل على أحاديث ضعيفة وموضوعة ، فلا ينبغي قراءته للعامة لا يعرفون صحيحه من موضوعه .ا.هـ .

وقال حاجي خليفة في " كشف الظنون " (1/478 ) : ( تنبيه الغافلين في الموعظة . لأبي الليث : نصر بن محمد الفقيه ، السمرقندي ، الحنفي . المتوفى : سنة 375، خمس وسبعين وثلاثمائة . وهو مجلد . أوله : ( الحمد لله الذي هدانا لكتابه... الخ ) . مرتب على : أربعة وتسعين بابا . قال الذهبي : ( فيه موضوعات كثيرة ) .ا.هـ .

*****



رقـم الفتوى :

18330

عنوان الفتوى :

كتاب تنبيه الغافلين للسمرقندي فيه أحاديث موضوعة

تاريخ الفتوى :

14 ربيع الثاني 1423 / 25-06-2002

السؤال

بسم الله الرحمن الرحيم
نرجو من فضيلتكم التحقق من صحة ما ورد في كتاب (تنبيه الغافلين في الموعظة في أحاديث سيد الأنبياء والمرسلين) فنحن مجموعة حقيقة بهرنا بما ورد فيه ولكن أفيدونا عن صحته وسلامة عقيدة مؤلفه: أبي الليث نصر بن محمد بن إبراهيم السمرقندي الحنفي؟

وجزاكم الله خير الجزاء وجعل ذلك في موازين حسناتكم
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد :

فالكتاب المذكور لأحد علماء المسلمين وأئمتهم قال فيه الذهبي في السير: الإمام الفقيه المحدث الزاهد أبو الليث نصر بن محمد بن إبراهيم السمرقندي صاحب كتاب تنبيه الغافلين وله كتاب الفتاوى .
لكن رغم جلالة المؤلف، فإن كتابه المذكور مليء بالأحاديث الموضوعة المكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم .
قال صاحب كشف الظنون عن الكتاب: قال الذهبي : فيه موضوعات كثيرة .
فعلى من لا يميز بين الصحيح والسقيم من السنة أن يبتعد عن مطالعة مثل هذه الكتب، وليكتف بكتب السنة المعتمدة وغيرها من كتب الرقائق الموثوقة كرياض الصالحين للنووي، والترغيب والترهيب للمنذري ففيهما غنية وكفاية .
والله أعلم .

المفتـــي :

مركز الفتوى

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?Option=FatwaId〈=A&Id=18330
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sabra.ahlamontada.net
العميل007
عضو أساسي
عضو أساسي
العميل007


الجنس : ذكر
المشاركات : 6271
نقاط التميز : 5308
تاريخ التسجيل : 08/05/2009

كتب حذر العلماء من قراءتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: كتب حذر العلماء من قراءتها   كتب حذر العلماء من قراءتها I_icon_minitimeالسبت 6 يونيو - 12:46

*****



رقـم الفتوى :

49119

عنوان الفتوى :

نبذة عن السمرقندي مؤلف كتاب (تنبيه الغافلين )

تاريخ الفتوى :

10 ربيع الثاني 1425 / 30-05-2004

السؤال

السؤال: ورد في كتاب (تنبيه الغافلين للسمرقندي) باب صفة النار وأهلها حديث شريف بكى بسببه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فما هذا الحديث أثابكم الله من فضله؟ وجزاكم الله عنا وعن أمة الإسلام خير الجزاء .

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد :

فلا يحضرنا هذا الحديث، والكتاب المذكور لا يوجد في مكتبتنا، ولكن من الجدير التنبيه عليه أن مؤلف الكتاب على عظم مكانته العلمية يستدل بالأحاديث الموضوعة، قال عنه الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء : الإمام الفقيه المحدث الزاهد أبو الليث نصر بن محمد بن إبراهيم السمرقندي الحنفي صاحب كتاب تنبيه الغافلين، وله كتاب الفتاوى، يروي عن محمد بن الفضل بن أنيف البخاري وجماعة وتروج عليه الأحاديث الموضوعة . كما أن الكتاب المذكور مشتمل على كثير من الأحاديث الموضوعة، كما في الفتوى رقم : 18330 .

فينبغي إذاً الأقتصار على مطالعة الكتب الصحيحة المتعلقة بالرقائق كرياض الصالحين والترغيب والترهيب، إلا إذا كان المطالع يميز بين الأحاديث الضعيفة أو الموضوعة من غيرها .

والله أعلم .

المفتـــي :

مركز الفتوى



http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?Option=FatwaId〈=A&Id=49119

*****

السؤال

قرأتُ في كتاب تنبيه الغافلين لأبي اللَّيث السَّمرْقندي في باب فضل يوم عاشوراء أنَّه ـ صلى الله عليه وسلم ـ وُلِدَ في يوم عاشوراء وممّا هو مشهور أنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ وُلِدَ في ربيع الأول، فما هو الصواب. نرجو الإفادة

الجواب

بسم الله ،والحمد لله ،والصلاة والسلام على رسول الله،وبعد :

ما عليه جمهور العلماء أن ميلاد الرسول صلى الله عليه وسلم كان في ربيع الأول ،وليس في محرم ،والقول بأن ميلاد الرسول صلى الله عليه وسلم كان في عاشوراء يخالف ما عليه جمهور العلماء

يقول الدكتور رفعت فوزي رئيس قسم الشريعة الأسبق بكلية دار العلوم :

روى ابن أبي شيبة في مصنَّفه عن عفّان، عن سعيد بن ميناء عن جابر وابن عباس أنَّهما قالا: وُلِدَ رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ عامَ الفيل يوم الاثنين الثاني عشر من شهر ربيع الأول، وفيه بُعِثَ وفيه عُرِج به إلى السماء، وفيه هاجَر وفيه مات .

قال ابن كثير : وهذا هو المشهور عند الجمهور، وذكر السُّهيلي أن مولده ـ صلى الله عليه وسلم ـ كان في العشرين من نيسان ـ أي أبريل وهذا يوافِق فصل الربيع، وكما قال بعض أهل المعاني: كان مولده ـ صلى الله عليه وسلم ـ في فصل الربيع، وهو أعدل الفصول، ليله ونهاره معتدلان بين الحَرِّ والبرد .

أمَّا القول بأنه ـ صلَّى الله عليه وسلم ـ وُلِدَ في يوم عاشوراء فهو يُخالف ما عليه جمهور العلماء؛ بل جمهور المسلمين، وفي ظنِّي أن هذا القول جاء من كون رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولد عام الفيل، وكان قدوم الفيل ـ كما ذكره كتاب السير في المحرّم فظنُّوا أن معناه أنه وُلِدَ في المحرّم خاصة أن بعض الروايات قالت: يوم الفيل. ويُطلق الوقت، ويُراد به مطلَق الوقت أيضًا. وهو كما قُلنا مخالِف لما عليه جمهور المسلمين .

قال السُّهيلي عن مولده ـ صلى الله عليه وسلم ـ في ربيع: وهو المعروف، ونقل بعضهم فيه الإجماع: وأنشدوا قائلين :

....يقول لنا لِسانُ الحَالِ مِنْهُ وقَوْلُ الحالِ يَعْذُبُ للسَّمِيعِ

فَوَجْهِيَ والزَّمانُ وشَهْر ُوَضْعِي رَبِيعٌ فِي رَبِيعٍ فِي رَبِيعٍ

صلوات الله وسلامه عليك يا سيدي يا رسول الله يوم وُلِدتَ ويوم متَّ ويوم تبعث حيًّا، فقد أحيا الله ـ تعالى ـ بمولدك المَوات ،وفتح بك المُغلقَ ،وأعاد إلى الدنيا ربيعَها في ظل التوحيد الخالِص لله رب العالمين .

والله أعلم

ملحوظه وهذه المعلومه الخاطئه موجوده فى الباب( 40 ) فضل يوم عاشوراء ص (211 )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sabra.ahlamontada.net
العميل007
عضو أساسي
عضو أساسي
العميل007


الجنس : ذكر
المشاركات : 6271
نقاط التميز : 5308
تاريخ التسجيل : 08/05/2009

كتب حذر العلماء من قراءتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: كتب حذر العلماء من قراءتها   كتب حذر العلماء من قراءتها I_icon_minitimeالسبت 6 يونيو - 12:47

*****

وقال الشيخ يحيى بن عبدالله الشهري

وقد أنكر المحدثون على أهل الزهد والتصوف كثيراً مما ذكروه في كتبهم من الأحاديث الموضوعات، كحال الغزالي في كتابه (إحياء علوم الدين)، وأبي طالب المكي في (قوت القلوب)، وأبي الليث السمرقندي في ( تنبيه الغافلين ) . وكذلك أنكروا على أهل التفسير ما يوردونه في تفاسيرهم من أحاديث مكذوبة وإسرائيليات باطلة مستشنعة. كحال ما أورده الكلبي ومقاتل في تفسيريهما، وأبو بكر النقاش في (شفاء الصدور)، والثعالبي في (الكشف والبيان)... وفي مصنفاتهم من الكذب ما لا يخفى بطلانه، خاصةً ما كان في باب فضائل الآي والسور، فمن لم يميز يقع في غلط عظيم، وربما اغتر به البعض فنقله، وربما عمل به

وقد ذكر شيخ الإسلام في " الرد على البكري " أن جمهور مصنفي السير والأخبار وقصص الأنبياء لا يميز بين الصحيح والضعيف ، والغث والسمين ، وذكر من بينهم أبا الليث السمرقندي ، وقال : " فهؤلاء لا يعرفون الصحيح من السقيم ، ولا لهم خبرة بالنقلة ، بل يجمعون فيما يروون بين الصحيح والضعيف ، ولا يميزون بينهما ، ولكن منهم من يروي الجميع ويجعل العهدة على الناقل . ا.هـ .

وقال أيضا في " الفتاوى " في معرض تضعيف حديث : وَهَذَا الْحَدِيثُ الْمَذْكُورُ فِي آدَمَ يَذْكُرُهُ طَائِفَةٌ مِنْ الْمُصَنِّفِينَ بِغَيْرِ إسْنَادٍ وَمَا هُوَ مِنْ جِنْسِهِ مَعَ زِيَادَاتٍ أُخَرَ كَمَا ذَكَرَ الْقَاضِي عِيَاضٌ قَالَ : وَحَكَى أَبُو مُحَمَّدٍ الْمَكِّيُّ وَأَبُو اللَّيْثِ السَّمَرْقَنْدِيُّ وَغَيْرُهُمَا من أحاديث موضوعه ( تم ذكر الحديث ). وَمِثْلُ هَذَا لَا يَجُوزُ أَنَّ تُبْنَى عَلَيْهِ الشَّرِيعَةُ وَلَا يُحْتَجُّ بِهِ فِي الدِّينِ بِاتِّفَاقِ الْمُسْلِمِينَ ؛ فَإِنَّ هَذَا مِنْ جِنْسِ الإسرائيليات وَنَحْوِهَا الَّتِي لَا تُعْلَمُ صِحَّتُهَا إلَّا بِنَقْلِ ثَابِتٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .ا.هـ .

والشاهد قول شيخ الإسلام ابن تيمية : طَائِفَةٌ مِنْ الْمُصَنِّفِينَ بِغَيْرِ إسْنَادٍ

- -- شــاهد ( على سبيل المثال ) فى كتاب تنبيه الغافلين فى الباب (43) النفقه على العيال صفحة (219) إستشهد المؤلف على موضوعه بسته أحاديث منها حديث واحد فقط صحيح والخمسة أحاديث الأخرىقال عنها فى تخريج الحديث لم أجده على الرغم أنه أوردها فىكتابه أنها من أقوال رسول الله صلى الله عليه وسلم 0وهذه صفحة واحده 00

*****

وقد حذر من هذا الكتاب - تنبيه الغافلين وغيره من الكتب الشيخ السلفي محمد بن أحمد بن محمد بن عبد السلام الشقيري في كتابه " المحنة المحمدية في بيان العقائد السلفية " ( ص171 - 172) فقال تحت عنوان " كتب لا يحل قراءتها " في مبحث سبب انتشار الحكايات والمنامات الفاسدة والخرافات الفاشية التي لم يعهد لها أصل في كلام السلف الصالحين ، ولا في سنن سيد المرسلين ؛ قال : وإنما هي فاشية بين العوام والجهلاء والطغام من كتب المناقب ككتاب " الروض الفائق " ، و " روض الرياحين في مناقب الصالحين " و " ونوادر القليوبي " و " كرامات الأولياء " و " ونزهة المجالس " و " وتنوير القلوب " ، و " تنبيه الغافلين " ، وكذا كتب الشروح والحواشي الأزهرية ، وأمثال هذه الكتب لا تحوي سوى ما يفسد عقائد العوام وبسطاء العقول 0

وقد كان الواجب على علمائنا أن ينبهوا العوام وبسطاء العقول ، وقد كان الواجب على علمائنا أن ينبهوا عليها في الجرائد والمجلات وفي دروسهم ومؤلفاتهم ، إذ هي السبب الأعظم في إفشاء تلك الخرافات بين العوام وفي عبادتهم لقبور الصلحاء ، فكان الواجب إيقاف طبعها ومصادرة قراءتها دفعا لضررها وتطاير شررها ، ولكن علماءنا ماتوا والأحياء لم يرج منهم أمر ولا نهي ؛ فإنا لله وإنا إليه راجعون .ا.هـ .

وقد حذر الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله في كتاب (المقترح في اجوبة المصطلح)
إذاً فسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم يجب على المدرس وعلى الواعظ أن يتعلمها وما أكثر التخبطات في كلام كثير من الواعظين، وذلكم من زمن قديم حتى إن من العلماء من ألّف كتابًا بعنوان "القصّاص " وآخر يؤلف كتابًا بعنوان "تحذير الخواص من أحاديث القصاص"، وكثير من الواعظين يعظون الناس بأحاديث ضعيفة وموضوعة، خصوصًا الأحاديث التي يتلقاها بعضهم من بعض. فأنصح إخواني في الله من أراد أن يعظ فليقتن "رياض الصالحين" وليقتن "اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان" وليقتن الكتب التي قد خدمت .

لا أن تقرأ في "تنبيه الغافلين" لأبي الليث السمرقندي، أو تقرأ في "نزهة المجالس" أو تقرأ في "بدائع الزهور وكثير من الكتّاب العصريين يكتفون بقولهم: رواه الترمذي، رواه ابن ماجه، رواه أبوداود، رواه الطبراني. وهذا لايكفى لأن هؤلاء لم يشترطوا الصحة, بل لابد أن يقول رواه الطبراني وهو حديث صحيح أو حسن أو ضعيف إلى غير ذلك .


تحذير أخر 00 كتاب شمس المعارف الكبرى للإمام أحمد بن علي البوني الذي يتعلق بالجن و السحر هو كتاب ممنوع فى كل الدول الإسلامية لما فيه من نصوص لتحضير الجن على حد معرفتى ...
و هذا الكتاب غير متوفر بالدول العربيه ماعدا مصر ل أ نه طبع بالأزهر الشريف عام 1318 . فى مطبعة بكفر الطماعين بالأزهر الشريف على نفقة الشيخ الحسينى نقلا عن المخطوطة الأصلية 0


*****
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sabra.ahlamontada.net
العميل007
عضو أساسي
عضو أساسي
العميل007


الجنس : ذكر
المشاركات : 6271
نقاط التميز : 5308
تاريخ التسجيل : 08/05/2009

كتب حذر العلماء من قراءتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: كتب حذر العلماء من قراءتها   كتب حذر العلماء من قراءتها I_icon_minitimeالسبت 6 يونيو - 12:48

*****

وقال الشيخ يحيى بن عبدالله الشهري

وقد أنكر المحدثون على أهل الزهد والتصوف كثيراً مما ذكروه في كتبهم من الأحاديث الموضوعات، كحال الغزالي في كتابه (إحياء علوم الدين)، وأبي طالب المكي في (قوت القلوب)، وأبي الليث السمرقندي في ( تنبيه الغافلين ) . وكذلك أنكروا على أهل التفسير ما يوردونه في تفاسيرهم من أحاديث مكذوبة وإسرائيليات باطلة مستشنعة. كحال ما أورده الكلبي ومقاتل في تفسيريهما، وأبو بكر النقاش في (شفاء الصدور)، والثعالبي في (الكشف والبيان)... وفي مصنفاتهم من الكذب ما لا يخفى بطلانه، خاصةً ما كان في باب فضائل الآي والسور، فمن لم يميز يقع في غلط عظيم، وربما اغتر به البعض فنقله، وربما عمل به

وقد ذكر شيخ الإسلام في " الرد على البكري " أن جمهور مصنفي السير والأخبار وقصص الأنبياء لا يميز بين الصحيح والضعيف ، والغث والسمين ، وذكر من بينهم أبا الليث السمرقندي ، وقال : " فهؤلاء لا يعرفون الصحيح من السقيم ، ولا لهم خبرة بالنقلة ، بل يجمعون فيما يروون بين الصحيح والضعيف ، ولا يميزون بينهما ، ولكن منهم من يروي الجميع ويجعل العهدة على الناقل . ا.هـ .

وقال أيضا في " الفتاوى " في معرض تضعيف حديث : وَهَذَا الْحَدِيثُ الْمَذْكُورُ فِي آدَمَ يَذْكُرُهُ طَائِفَةٌ مِنْ الْمُصَنِّفِينَ بِغَيْرِ إسْنَادٍ وَمَا هُوَ مِنْ جِنْسِهِ مَعَ زِيَادَاتٍ أُخَرَ كَمَا ذَكَرَ الْقَاضِي عِيَاضٌ قَالَ : وَحَكَى أَبُو مُحَمَّدٍ الْمَكِّيُّ وَأَبُو اللَّيْثِ السَّمَرْقَنْدِيُّ وَغَيْرُهُمَا من أحاديث موضوعه ( تم ذكر الحديث ). وَمِثْلُ هَذَا لَا يَجُوزُ أَنَّ تُبْنَى عَلَيْهِ الشَّرِيعَةُ وَلَا يُحْتَجُّ بِهِ فِي الدِّينِ بِاتِّفَاقِ الْمُسْلِمِينَ ؛ فَإِنَّ هَذَا مِنْ جِنْسِ الإسرائيليات وَنَحْوِهَا الَّتِي لَا تُعْلَمُ صِحَّتُهَا إلَّا بِنَقْلِ ثَابِتٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .ا.هـ .

والشاهد قول شيخ الإسلام ابن تيمية : طَائِفَةٌ مِنْ الْمُصَنِّفِينَ بِغَيْرِ إسْنَادٍ

- -- شــاهد ( على سبيل المثال ) فى كتاب تنبيه الغافلين فى الباب (43) النفقه على العيال صفحة (219) إستشهد المؤلف على موضوعه بسته أحاديث منها حديث واحد فقط صحيح والخمسة أحاديث الأخرىقال عنها فى تخريج الحديث لم أجده على الرغم أنه أوردها فىكتابه أنها من أقوال رسول الله صلى الله عليه وسلم 0وهذه صفحة واحده 00

*****

وقد حذر من هذا الكتاب - تنبيه الغافلين وغيره من الكتب الشيخ السلفي محمد بن أحمد بن محمد بن عبد السلام الشقيري في كتابه " المحنة المحمدية في بيان العقائد السلفية " ( ص171 - 172) فقال تحت عنوان " كتب لا يحل قراءتها " في مبحث سبب انتشار الحكايات والمنامات الفاسدة والخرافات الفاشية التي لم يعهد لها أصل في كلام السلف الصالحين ، ولا في سنن سيد المرسلين ؛ قال : وإنما هي فاشية بين العوام والجهلاء والطغام من كتب المناقب ككتاب " الروض الفائق " ، و " روض الرياحين في مناقب الصالحين " و " ونوادر القليوبي " و " كرامات الأولياء " و " ونزهة المجالس " و " وتنوير القلوب " ، و " تنبيه الغافلين " ، وكذا كتب الشروح والحواشي الأزهرية ، وأمثال هذه الكتب لا تحوي سوى ما يفسد عقائد العوام وبسطاء العقول 0

وقد كان الواجب على علمائنا أن ينبهوا العوام وبسطاء العقول ، وقد كان الواجب على علمائنا أن ينبهوا عليها في الجرائد والمجلات وفي دروسهم ومؤلفاتهم ، إذ هي السبب الأعظم في إفشاء تلك الخرافات بين العوام وفي عبادتهم لقبور الصلحاء ، فكان الواجب إيقاف طبعها ومصادرة قراءتها دفعا لضررها وتطاير شررها ، ولكن علماءنا ماتوا والأحياء لم يرج منهم أمر ولا نهي ؛ فإنا لله وإنا إليه راجعون .ا.هـ .

وقد حذر الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله في كتاب (المقترح في اجوبة المصطلح)
إذاً فسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم يجب على المدرس وعلى الواعظ أن يتعلمها وما أكثر التخبطات في كلام كثير من الواعظين، وذلكم من زمن قديم حتى إن من العلماء من ألّف كتابًا بعنوان "القصّاص " وآخر يؤلف كتابًا بعنوان "تحذير الخواص من أحاديث القصاص"، وكثير من الواعظين يعظون الناس بأحاديث ضعيفة وموضوعة، خصوصًا الأحاديث التي يتلقاها بعضهم من بعض. فأنصح إخواني في الله من أراد أن يعظ فليقتن "رياض الصالحين" وليقتن "اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان" وليقتن الكتب التي قد خدمت .

لا أن تقرأ في "تنبيه الغافلين" لأبي الليث السمرقندي، أو تقرأ في "نزهة المجالس" أو تقرأ في "بدائع الزهور وكثير من الكتّاب العصريين يكتفون بقولهم: رواه الترمذي، رواه ابن ماجه، رواه أبوداود، رواه الطبراني. وهذا لايكفى لأن هؤلاء لم يشترطوا الصحة, بل لابد أن يقول رواه الطبراني وهو حديث صحيح أو حسن أو ضعيف إلى غير ذلك .


تحذير أخر 00 كتاب شمس المعارف الكبرى للإمام أحمد بن علي البوني الذي يتعلق بالجن و السحر هو كتاب ممنوع فى كل الدول الإسلامية لما فيه من نصوص لتحضير الجن على حد معرفتى ...
و هذا الكتاب غير متوفر بالدول العربيه ماعدا مصر ل أ نه طبع بالأزهر الشريف عام 1318 . فى مطبعة بكفر الطماعين بالأزهر الشريف على نفقة الشيخ الحسينى نقلا عن المخطوطة الأصلية 0


*****
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sabra.ahlamontada.net
العميل007
عضو أساسي
عضو أساسي
العميل007


الجنس : ذكر
المشاركات : 6271
نقاط التميز : 5308
تاريخ التسجيل : 08/05/2009

كتب حذر العلماء من قراءتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: كتب حذر العلماء من قراءتها   كتب حذر العلماء من قراءتها I_icon_minitimeالسبت 6 يونيو - 12:49

-- وختامــــــــــاً00

مقدمة الكتاب نفسه للدكتور/ محمد تامر(كليه دار العلوم- قسم الشريعة) وهو الذى حقق هذا الكتاب وخرج أحاديثه يقول فى مقدمة الكتاب (( غير أنه يؤخذ على الكتاب شئ واحد ، وهو وجود بعض الأحاديث الضعيفه بل والموضوعه فى طياته ، والتى كان ينبغى على المؤلف – رحمه الله – عدم إيراد مثل هذه الأحاديث خصوصاً الموضوعه أو المنسوبه خطأ إلى رسولنا ( صلى الله عليه وسلم ) 0 وكان الأجدر به أن يحكى هذه المقولات لا على أنها أحاديث بل على أنها مقولات للسلف الصالح والتى يمكن للمسلم أن يتعظ منها أو أن يتخذها نبراساً له فى حياته ، غير أنى أعتذر للمؤلف فى إيراد مثل هذه الأحاديث إذ قد ساق أكثرها بالأسانيد ، وكما يقولون : من أسند فقد ألقى العهدة على نفسه ، ومن ثم فقد ألقى المؤلف التبعة على نفسه فى كثير من الأحاديث ، وكأنه يقول: من أراد أن يتحقق من صحة هذه النقول فهذا هو الإسناد فعليه أن يدرسه000 ولست أنسى أن أقول : كان ينبغى علينا الحكم على تلك الأحاديث من خلال السند الذى ساقه المؤلف ، ولكن هذا بالنسبة لمثل هذه الكتب الشعبيه أمر صعب من حيث الجهد والوقت وغير ذلك مما هو معلوم ، وحسبنا ما قمنا به من تخريج لهذه الأحاديث وإيراد الحكم عليها ما أمكننا ،ونسأل الله تعالى أن يجعل ذلك خالصاً لوجهه الكريم ، وأن يغفر لنا ذنوبنا وأن يتم علينا ستره فى الدنيا والآخرة )) إنتهى 000

-- ويزداد الأمر خطورة عندما ندعو القراء إلى نشر الرسالة أو الحديث ونحن لا نعرف عنه شيئا صحة أو ضعفا ً ، والحديث يحوي في طيه الكثير من المخالفات لأمور شرعية ثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو كما يقولون ( ظاهر الكذب)

-- و حبذا لو حرصت على التوثيق فيما تنقل خاصة إذا كان النقل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم 0


*****
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sabra.ahlamontada.net
 
كتب حذر العلماء من قراءتها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لغز حير العلماء
» العلماء- كيف ومادا يعملون
» عمليه حسابيه أذهلت العلماء
» قسنطينة مدينة العلم و العلماء
» كيف تمكن العلماء من استكشاف القمر .؟؟؟؟؟؟ ادخل و شوف و استفيد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات صبرة الثقافية :: المنتديات الإسلامية على مذهب السنة و الجماعة :: المنتدى الإسلامي العام-
انتقل الى: