قصة العشق الصامت

يمشي ذلك الانسان في يوم من الايام ليكمل طريقة إلى احدى احلامه بعد عناءٍ واجهه
لايام عديدة وبعد محاولته لتخطي الصعاب ولكنه ذهب وهو يعلم ان الصعاب تحيط به من كل مكان ولكنه اصر على تخطي تلك الصعاب رغم محاولتها لكي توقفه عن تلك الأحلام ولكنه اصر على ان هذه الصعاب قد يمر بها اناس كثر ولكن من الذي يستطيع تخطيها ....

وشعر بان رجولته وشخصيته لن تثبت الا بالتغلب على تلك الصعاب....

وفي يوم من الأيام وهو يكمل طريقه لتحقيق احلامه شعر بان هنالك انسانه تجذبه نحوها او ان قلبه هو اللذي انجذب نحوها لا يعلم ما هي الحقيقة هل هو قلب تلك الأنسانة اللذي يجذبه نحوها او هو قلبه اللذي انجذب نحو تلك الإنسانة ام هو قلبهما الأثنين اللذي يجذبهما نحو بعضهما ...

وعاش ذلك الأنسان في قصة العشق الصامت الذي لا يدري هل هي ستدمر احلامه الذي شق طريقه ليحققها ام ستشجعه على تحقيق تلك الاحلام .....

ولكن ذلك الانسان لم يستطع ان يعيش في قصة العشق الصامت لانه كا يشعر يومها ان كل شئ في الحياة يوجه لتدمير احلامه ...

وكان الحياة مع الأنسان اصبحت كحرب التتار تدمر كل احلام الناس بطريقها وتوجه مدافععها نحو احلام الناس لتدمرها ...

ولكن مع كل هذا اصر ذلك الانسان على ان يضيف تلك الانسانه إلى احلامه ويكمل طريقه ليحقق تلك الاحلام رغم محاولة الحياة والناس لتدميره وتدمير احلامه ....

واصبح يقول ان احلامه عندما يحققها ويحقق نجاحه في دراسته وفي حياته لمن ستصبح ...

هو يقر ان في نهاية المطاف نتائج احلامه ان كانت سيئة ام ايجابية هي ستصبح لاولاده وزوجته .....

فقرر مصارحة تلك الإنسانه بقصة العشق الصامت ولكن لم يجد اي ردة فعل ايجابيه منها فقرر ان يكمل طريقه ويعيش في الوهم إلى ان تشعر هي به وتصارحه بمشاعرها...

وعااااش ذلك الانسان فترة طويله في قصة العشق الصامت إلى ان شعر انها سوف تدمر احلامه ولكنه كاان اقوى من كل الحياة ومن كل الناس وقرر يواصل طريقه لتحقيق احلامه وهو يكن مشاعر العشق الصامت لتلك الإنسانة ....

إلى ان جاء اليوم الذي شعر ذلك الإنسان انه اسعد انسان في الكرة الأرضية والعالم والكون بأجمع وذلك بأن الإنسانه قامت بمصارحته بمشاعرها والتي في يومها شعر ذلك الإنسان ان تلك الإنسانه شعرت بما هو يفكر وكيف يعاني في تحقيق احلامه..

النهاية....
هو اكتشف ان تلك الأنسانة التي ستصبح زوجته لن تعيش فقط معه نتائج احلامه بل هي تعيش احلامه معه وتشعر بمعاناته .....

وفي النهاية هاهم هم الإثنين يكملون طريقهم لتحقيق احلامهم وباذن الله سوف يحققونها .......

وفي النهاية احب ان اخبركم
ان ذلك الشخص هو.......

.......................

??????????