في كل مرة يظهر ويبرز و يطفو على الواقع العربي طفيليات ضارة وممية
انها طفيليات الحجاب الذي لعب فيه على شكل حموضة و مرورة من لذته موضوعي اليوم هو سؤال ؟ ابحث له من خلال الشرح و التداخل في الافكار عن الحل و كدا تبيان جانب لطالما اغفلنا وغضين عنه الطرف هو الحجاب و الحجاب فليست كل محجبة مسلمة وليست كل مسلمة محجبة كما هو الشان لغيرهنا من بنات الشارع او بنات الموضة كما يحلو لكم تلقيبهن
الحجاب و هو متعارف عليه انه سترة و وقار للمراة المسلم التي تخشى ربها حق الخشاية و تراقب نفسها قبل ان تراقبها الملائكة وغيرت الغرب من ذاك الوقار اطاح بجماجمهم افكار عديدة منها ادخال معربات الى الدول العربية (اصول غربية بلهجة عربية) و الهدف نشر الفتن و المحن للامة المحمدية لكن اطرح عليك سؤال الا يمكنك التفريق بين المحجبة و الحجبة
المحجبة عن صواب و عن اقناع و تخشى الخالق و هي مؤمنة بربها مطيعة لاوامر متجنبة لنواهيه يسطع من وجهها نور خفي لا يدركه الا المؤمن الحقيقي الذي يعلم بان الله يعلم ما تسرون وما تعلنون
الجزء الاخر او المحجبة الثاني في الجزء الثاني من مجتمع اليوم لكم مني اطيب تحية و الى الملتقى استودعكم الله